٢٠٠٠ - وهذا هو القسم الثالث -وهو شر الطوائف- الذي جعل كلام الله ورسوله لا يفيد علمًا ولا يقينًا بل هو كلام مجمل لا يفهم منه معنى البتة. ٢٠٠٣ - الزنيم: المستلحق في قوم ليس منهم، والدعيّ. القاموس ص ١٤٤٥. ٢٠٠٤ - ب، ط: "وكلامهم" يعني كلام القوم الموجه إلى الدعي الذي ليس منهم، ولا صحبهم، (ص). - "إليه": كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "لديه". ٢٠٠٥ - طه: (نشد التجارة). وقوله: (شد التجارة بالزيوف) يعني: قواها بالدراهم الزائفة التي ظنها نقدًا جيّدًا. ٢٠٠٦ - أشار في حاشية الأصل إلى أن في نسخة: "حرج" مكان "خزي". ٢٠٠٧ - أي أن هذا الدعيّ لما عرض على أهل الحق كلامه الباطل الذي فيه التأويل والقول بالمجاز في صفات الله لم يَرُج عليهم هذا الكلام وردَّ عليه ناله هو وأصحابه الخزي والهوان، فاتخذ طريقة أخرى لترويج كلامه بأن طعن في =