أخرجه الطبراني في الكبير ١٩/ ١٤٦، رقم (٣١٩)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٤/ ١١: "فيه يزيد بن عبد الملك النوفلي. وهو ضعيف". فالحديث صحيح بشواهده. ٤٠٦٤ - أي: صلاة التحية ثنتان (ص). ٤٠٦٨ - د: "حي ناظر". ٤٠٦٩ - في الأصلين: "فاغتدت"، والصواب ما أثبتنا من غيرهما (ص). - قال شيخنا عبد العزيز الراجحي حفظه الله تعالى: "إن كلام الناظم رحمه الله تعالى -على جلالة قدره- فيه ما فيه، فالتذلل والخضوع وتنكيس الأذقان وكثرة الرجفان ونحو ذلك فيها معاني العبادة، فلو استبدل بها غيرها لكان أولى. وإلا فمراد الناظم معلوم، وهو التأدب مع النبي - صلى الله عليه وسلم -". ٤٠٧٠ - غاضت: أي نقص دمعها وذهب، يقال: غاض الماءُ يغيض غَيضًا: نقص أو غار فذهب. ويقال: غاضه الله وأغاضه. ومنه قوله تعالى: {وَغِيضَ الْمَاءُ} [هود: ٤٤] اللسان ٧/ ٢٠١.