- كذا ورد البيت في الأصلين. وفي غيرهما: "في الكون من سرّ ومن إعلان"، ولعل الناظم غيّره لكونه تكرّر بعد خمسة أبيات. ٣٢٤٢ - د، س: "فالجهر والإسرار مستويان". ٣٢٤٣ - قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: "الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات، لقد جاءت المجادلة تشكو إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وإني ليخفى عليّ بعض كلامها، فأنزل الله تعالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا} الآية [المجادلة: ١] ". رواه البخاري تعليقًا في التوحيد، باب قول الله تعالى: {وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا}، ووصله النسائي في الطلاق، باب الظهار، رقم (٣٤٦٠)، وابن ماجه في المقدمة، باب فيما أنكرت الجهمية، رقم (١٨٨)، وفي الطلاق، باب الظهار، رقم (٢٠٦٣)، وأحمد ٦/ ٤٦، والحاكم ٢/ ٤٨١، وصححه ووافقه الذهبي. ٣٢٤٤ - الصَوَّان بالتشديد: ضرب من الحجارة شديد. القاموس ص ١٥٦٣، وقد سبق في البيت ٨١١. ٣٢٤٥ - كذا في الأصلين ود، س. وفي ب، ح: "عروق بياضها" تحريف، وكذا في طع. وفي حاشية ف بخط متأخر: "نياط عروقها" وكذا في طه. وفي طت: "بياض عروقها"، والنياط: عرق غليظ نيط به القلب إلى الوتين. كذا في القاموس: ٨٩٢. وفي المعجم الوسيط: علق به القلب إلى الرئتين (ص).