٢٩٠٧ - د: "إحسان". وكذا ضبط البيت في ف، ب. ويجوز "قَصَرَ" و"قَصْرُ ... رحمةٌ ... شكرُ" (ص).كما في قوله تعالى: {لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ} [الأحزاب: ٥٢].٢٩٠٨ - كما في قوله تعالى: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللهِ عَظِيمًا} [الأحزاب: ٥٣].٢٩١٣ - كذا ضبط بضم الحاء وفتح السين في ف. وهو تصغير الحَسَكة واحدة الحَسَك، وهو شوك صلب معروف، ومنه الحسَك والحَسيكة بمعنى الحقد. اللسان ١٠/ ٤١١ والمقصود هنا: الشك (ص).- طع: "قاله البرهان".٢٩١٤ - يعني الإمام محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله. وقد تقدمت ترجمته، انظر: البيت ١٤٣٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute