١٧٠٩ - لم يرد ما بين الحاصرتين في الأصل وف. وزدناه من غيرهما، ولا بدّ منه لإقامة الوزن، (ص). - لم يقل له النبي - صلى الله عليه وسلم -: جعلت الله في حيّز، بل في جهة، بل شبّهته بالمخلوقات، بل قلت إنه جسم. ١٧١٠ - يعني: نفاة العلو. "أبو عمران ": هو: حصين الخزاعي الآنف الذكر. ١٧١١ - كذا في الأصل و (ف، د) وفي غيرها: "للرحمن". ١٧١٢ - يعني شهادة النبي - صلى الله عليه وسلم - لجارية الصحابي الجليل معاوية بن الحكم السلمي، وحديثها مشهور. وقد تقدم تخريجه تحت البيت رقم (١٢٩٦). ١٧١٣ - الناظم هنا يصف المعطل بالعدل من باب التهكم والسخرية به. - تقدم الكلام عن تكفير أهل البدع لمن أثبت العلو عند (الدليل الرابع عشر من أدلة العلو). ١٧١٤ - في الأصل: "فإنني". وأثبتنا ما في (ف) وغيرها، (ص). - "لأراك ": أي "لأظنك". - ف: (شهادة البطلان)، خطأ.