٣٨٢٧ - في الأصل: "من أربع"، وفي ف: "من متلازمات" أي سقطت منها كلمة "أربع"، وكتب فوق من: "كذا"، وفي الحاشية: "لعله هن"، ويبدو أن "من" تحريف "هي" التي وردت في النسخ الأخرى. ٣٨٢٩ - في الأصلين: "أو"، وفي حاشية الأصل: لعل صوابه: "إذ" وفوقها في ف: "كذا" وفي الحاشية: "لعله إذ"، وهو الصواب كما في النسخ الأخرى. - "الصحيح": فوقها في ف: "كذا". وفي د: "الصريح". ٣٨٣٣ - ط: "الإحسان" ويشير الناظم إلى حال المنافقين كما قال الله تعالى عنهم: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا (٦١) فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (٦٢)} [النساء: ٦١, ٦٢].