٢٨٦٧ - د: "هذا القد". ٢٨٦٨ - كما في قوله تعالى: {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠)} [الزمر: ٣٠]. ٢٨٧٠ - كما قال تعالى: {قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (١١)} [غافر: ١١]، وقوله تعالى: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ} [البقرة: ٢٨] ٢٨٧١ - كما قال تعالى: {وَنُفِخَ في الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ في السَّمَاوَاتِ وَمَنْ في الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ} [الزمر: ٦٨]. ٢٨٧٢ - أصله: "يبقَون" حذف النون للضرورة، وقد سبق في الأبيات ٦١٤، ٦٥٦، ١٤٠٦ وغيرها (ص). - سقطت "هل"، من "ف". - أي ما دام أن الرسل عندكم أحياء في قبورهم، فهل يموتون عند النفخ في الصور فتكون لهم ثلاث موتات، أم أنهم يبقون؟!. ٢٨٧٣ - كذا في الأصلين ود، ح، طع. وفي غيرها: "فجيئوا". وفي طت وطه: "وجيبوا"، تصحيف. - الصواب أن يقول: "ذوو أذهان" وقد سبق مثله في البيتين ٩٥٩ و ١٣٩٠. هذا، وفي حاشية ف بخط متأخر أن في نسخة: "إذعان" (ص).