الأول: التجسيم لأن الصفات من خواص الأجسام والله ليس بجسم. الثاني: الإمكان أي: جعل الله ممكن الوجود لا واجب الوجود لأن الصفات حوادث والحوادث لا تقوم إلا بحادث. وقد تقدم ذلك في البيت ١٦٩. (١) سقط عنوان الفصل من طه. ٥٠٩ - تقدم تعريف الفطرة. (البيت ٢٦٢). - "عقل": كذا في الأصل وف. وفي غيرهما: "عقلي" وبعده في طه: "فاعقلي ببيان"!. ٥١٠ - كذا في ف. وفيه ترتيب صعودي لما ذكر في البيتين السابقين. ووصف العقل بالصريح في البيت السابق يرجح ما في هذه النسخة. وفي غيرها: "الوحي الصريح وفطرة الرحمن والمعقول" (ص). ٥١٤ - القطب: الحديدة القائمة التي تدور عليها الرَّحَى، والقطب: كوكب بين =