٣٩٧٨ - ف: "إلهًا". ٣٩٧٩ - كما قال الله تعالى عنهم: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ ... } [التوبة: ٣١]. ٣٩٨٠ - كما قال - صلى الله عليه وسلم -: "لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، فإنما أنا عبد، فقولوا عبد الله ورسوله". أخرجه البخاري في كتاب الأنبياء، باب قول الله تعالى: "واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها" برقم (٣٤٤٥) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه. ٣٩٨٣ - قوله: "فالحج للرحمن" كما قال سبحانه: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} [آل عمران: ٩٧]. - طت، طه: "ذا القربان". - قوله: "وكذا الصلاة ... " كما قال سبحانه: {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام: ١٦٢]. ٣٩٨٤ - "السجود": كما قال سبحانه: {فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا} [النجم: ٦٢]. "نذرنا": لأن النذر عبادة لا ينبغي أن تكون إلا لله تعالى. لذلك أثنى الله تعالى على الموفين بتلك العبادة فقال سبحانه: {يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا} [الإنسان: ٧] وقال سبحانه: {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ =