٢١٦ - يشير إلى قوله تعالى: {إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [هود: ٥٦]، أي: إن الله تعالى على الحق في قوله وفعله وحكمه جلّ جلاله. انظر تفسير ابن كثير ٢/ ٤٥٠، تفسير الطبري مجلد ٧ /ج ١٢/ ٦٠. ٢١٨ - في د، ط: "من حزبه"، تصحيف. ٢١٩ - السجل: الدلو الضخمة المملوءة ماءً وجمعه سِجال. يقال: الحروب سجال، أي: سَجل منها على هؤلاء وآخر على هؤلاء، أي: ينتصر هؤلاء مرة وهؤلاء مرة. اللسان ١١/ ٣٢٥. ٢٢٠ - الديان: المحاسب المجازي. يقول: إنّ العقبى دائمًا لأهل الحق إن لم يحصلوها في الدنيا فهي لهم في الآخرة، كما قال سبحانه: {إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [الأعراف: ١٢٨]. وقال: {وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى} [طه: ١٣٢]. ٢٢١ - مراد الناظم بهجرة القلب: أن يترك العمل الذي يشوبه الرياء أو البدعة إلى العمل الصالح الذي توفر فيه شرطا قبول العمل: الإخلاص، والمتابعة. ٢٢٣ - ب، د، س: "في الأقوال".