"ذاك الخطاب": النص إما من القرآن أو السنة. ١٩٩٢ - المراس: الممارسة والمزاولة. ١٩٩٣ - المخاطِب: بكسر الطاء، وهو الله سبحانه أو الرسول فإن كان القرآن فهم أعلم الناس بالله، وإن كان الرسول فهم أعلم الناس بسنته وبكلامه - صلى الله عليه وسلم -. ١٩٩٦ - يعني أصحاب القسم الثاني: الذين يقولون إن ألفاظ الكتاب والسنة ظاهرة وليست نصًا يفيد العلم القاطع. - ف: (لا يقطع). ١٩٩٨ - "الكلام": كذا في الأصلين، وفي غيرهما: "بكلام". -"عالم": كذا في جميع النسخ (غير د التي فيها "غالب"، تحريف). وضبط في ف، ظ بفتح اللام "عالَم" وهو بعيد، إذ المقصود: علماء الزمان. ولعل الصواب: "عالِمي" بالياء، يعني العلماء. ولما كانت الياء لا تظهر في الإنشاد والإملاء أخطأ المستملي وحذفها في الكتابة. والله أعلم، (ص). ١٩٩٩ - كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "وكلامه". وفي د، ح: "بكلامه ومراده"، خطأ.=