للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٣٩١١ - والخَلْقَ والأمْرَ المنزَّلَ والجَزَا ... وَمَنَازِلَ الجَنَّاتِ والنِّيرَانِ

٣٩١٢ - والنَّاسُ قَدْ ورِثُوهُ بَعْدُ فمنْهُمُ ... ذُو السَّهْمِ والسَّهْمينِ والسُّهْمَانِ

٣٩١٣ - بِئْسَ المُورِّثُ والمُورَّثُ والتُّرا ... ثُ ثَلَاثةٌ أهْلٌ لِكُلِّ هَوَانِ

٣٩١٤ - يَا وَارِثينَ نَبِيَّهمْ بُشْرَاكُمُ ... مَا إرْثُكُم مَعَ إرثِهِمْ سِيَّانِ

٣٩١٥ - شَتَّانَ بَيْنَ الوَارثَينِ وَبينَ مَو ... رُوثَيهِمَا وَسِهَامِ ذِي السُّهْمَانِ

٣٩١٦ - يَا قَوْمُ ما صَاحَ الأئِمَّةُ جَهْدَهُم ... بِالجَهْمِ مِنْ أقْطَارِها بأَذَانِ

٣٩١٧ - إلا لِمَا عَرَفُوهُ مِنْ أقْوَالِكم ... وَمآلِهَا بحَقِيقَةِ العِرْفَانِ

٣٩١٨ - قَولُ الرسُولِ وقولُ جَهْمٍ عِنْدَنَا ... فِي قَلْبِ عَبْدٍ ليْسَ يَجتَمِعَانِ

٣٩١٩ - نَصَحُوكُمُ واللهِ جَهْدَ نَصِيحَةٍ ... مَا فِيهِمُ واللهِ مِنْ خَوَّانِ

٣٩٢٠ - فخُذُوا بِهَدْيِهمُ فَربِّي ضَامِنٌ ... وَرَسُولُهُ إنْ تَفعَلُوا بِجِنَانِ

٣٩٢١ - وإذَا أبيتُمْ فالسَّلامُ عَلَى مَنِ ... اتَّبَعَ الهُدَى وانْقَادَ للقُرْآنِ


= فضيلة الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله في نسخته: "لعل صوابه: فلغا" يعني من اللغو، وما أحراه بالصواب! فيكون ما في النسخ تحريفًا سماعيًا. (ص).
- ح، ط: "الدنيا مع الأخرى" بدل (والدين والدنيا).
٣٩١٢ - يعني الجهم بن صفوان بدلالة الأبيات التي بعده.
٣٩١٤ - د: "نبيّكم".
٣٩١٥ - كذا في الأصل وفي غيره: "ذي سُهْمان".
٣٩١٦ - انظر في تحذير الأئمة من الجهم وتكفيرهم له: الرد على الجهمية للدارمي، ص ١٧١ - ١٨٠. كتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد ١/ ١٠٢ وما بعدها، خلق أفعال العباد للبخاري، ص ٧ وما بعدها. وانظر كلام الناظم في تكفيرهم في هذه القصيدة (البيت ٦٣٣ وما بعده).
٣٩١٧ - كذا في الأصلين، وفي غيرهما: "أقواله".
٣٩١٨ - بجواره في حاشية الأصل: "زائد من نسخة الشيخ".
٣٩٢١ - ط: "فإذا أبيتم".