٣٣٢٥ - في الأصل: "حيًّا عليمًا"، والمثبت من ف وغيرها. - في طه: "ومن سلطان". - اسمه (القهار) يدل بدلالة اللزوم على حياته وعزته وقدرته. فأسماؤه سبحانه لها دلالات بالمطابقة والتضمن واللزوم، ويأتي كلام الناظم عليها عند البيت رقم (٣٤١٥). ٣٣٢٦ - كما في قوله تعالى: {الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ} [الحشر: ٢٣]. - في طه: "نوعان". ٣٣٢٩ - ما بين الحاصرتين لم يرد في الأصلين وس. ٣٣٣٠ - ذكر الناظم هنا أن اسم (الجبار) له ثلاثة معان: الأول: أنه الذي يجبر الضعيف وكل قلب منكسر لأجله، فيجبر الكسير ويغني الفقير وييسر على المعسر ويجبر المصاب، فحقيقة هذا الجبر إصلاح حال العبد ودفع المكاره عنه. الثاني: أنه القهار لكل شيء، الذي دان له كل شيء، وخضع له كل شيء. الثالث: أنه العليّ على كل شيء، فالجبر بمعنى العلو، من قولهم للنخلة العالية التي لا تنالها اليد طولًا: الجبارة.=