للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٦٥٥ - وَمَفَاتحُ الأقْفَالِ فِي يَدِ مَنْ لَهُ التَّـ ... ـصْريفُ سُبْحَانَ العَظِيمِ الشَّانِ

١٦٥ - فاسْألهُ فَتْحَ القُفْلِ مجْتَهِدًا عَلَى الْـ ... أسْنَانِ إنَّ الفَتْحَ بالأسْنَانِ

* * *

فصلٌ

١٦٥٧ - هَذَا وخَاتَمُ هذِهِ العِشْرِينَ وَجْـ ... ـهًا وَهْوَ أَقْرَبُهَا إلَى الأذْهَانِ

١٦٥٨ - سَرْدُ النُّصُوصِ فإنَّهَا قَدْ نَوَّعَتْ ... طُرُقَ الأدِلَّةِ فِي أتَمِّ بَيَانِ

١٦٥٩ - والنَّظْمُ يَمنَعُنِي مِنَ اسْتِيفَائِهَا ... وَسِيَاقَةِ الألْفَاظِ بالميزَانِ

١٦٦٠ - فَأُشِيرُ بَعْضَ إِشَارَةٍ لموَاضع ... مِنْهَا وَأَيْنَ البَحْرُ مِنْ خُلْجَانِ

١٦٦١ - فاذكُرْ نُصُوصَ الاسْتِواءِ فإنَّها ... فِي سَبْعِ آياتٍ مِنَ القُرْآنِ

١٦٦٢ - واذكُرْ نُصُوصَ الفَوقِ أَيضًا فِي ثَلَا ... ثٍ قَدْ غَدَتْ مَعْلومَةَ التِّبيَانِ

١٦٦٣ - واذكُرْ نُصُوصَ عُلُوِّهِ فِي خَمْسَةٍ .... مَعْلُومةٍ بَرِئَتْ مِنَ النُقْصَانِ


= اعتقاد جازم غير مطابق، أو هو تصور الشيء على خلاف ما هو به.
وسمي هذا الجهل جهلًا مركبًا لأنّ فيه جهلين: جهلًا بالمدرَك، وجهلًا بأنه جاهل.
انظر: التعريفات للجرجاني ص ١٠٨، التوقيف على مُهِمَّات التعاريف ص ٢٦٠، الأنجم الزاهرات للمارديني ص ٩٩.
١٦٦٠ - الخلجان: جمع خليج.
١٦٦١ - تقدم ذكر هذه المواضع تحت البيت رقم (١١١٥).
١٦٦٢ - تقدم ذكر هذه المواضع عند البيت رقم (١١٤٠).
١٦٦٣ - والصواب أنها أكثر وقد ذكرنا خمسة مواضع تحت البيتين (١١٢٤) و (١١٢٥)، والمواضع الباقية هي:
قوله تعالى: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٣٠)} [لقمان: ٣٠].
وقوله: {قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} [سبأ: ٢٣].=