وسمي هذا الجهل جهلًا مركبًا لأنّ فيه جهلين: جهلًا بالمدرَك، وجهلًا بأنه جاهل. انظر: التعريفات للجرجاني ص ١٠٨، التوقيف على مُهِمَّات التعاريف ص ٢٦٠، الأنجم الزاهرات للمارديني ص ٩٩. ١٦٦٠ - الخلجان: جمع خليج. ١٦٦١ - تقدم ذكر هذه المواضع تحت البيت رقم (١١١٥). ١٦٦٢ - تقدم ذكر هذه المواضع عند البيت رقم (١١٤٠). ١٦٦٣ - والصواب أنها أكثر وقد ذكرنا خمسة مواضع تحت البيتين (١١٢٤) و (١١٢٥)، والمواضع الباقية هي: قوله تعالى: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٣٠)} [لقمان: ٣٠]. وقوله: {قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} [سبأ: ٢٣].=