للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٦٦٤ - واذكُرْ نُصُوصًا في الكِتَابِ تَضَمَّنَتْ ... تَنْزِيلَهُ مِنْ رَبّنَا الرَّحْمنِ

١٦٦٥ - فتضَمَّنتْ أصْلَيْنِ قَامَ عَلَيهِمَا الْـ ... إسْلَامُ والإيمَانُ كالبُنْيَانِ

١٦٦٦ - كَوْنَ الكِتَابِ كَلَامَهُ سُبْحَانَهُ ... وَعُلُوَّهُ مِنْ فَوْقِ كُلِّ مَكَانِ

١٦٦٧ - وعِدَادُهَا سَبْعُونَ حِينَ تُعَدُّ أَوْ ... زَادَتْ عَلَى السَّبْعِينَ فِي الحُسْبَانِ

١٦٦٨ - واذكُرْ نُصُوصًا ضُمِّنَتْ رَفْعًا ومِعْـ ... ـرَاجًا وإصْعَادًا إلَى الدَّيَّانِ

١٦٦٩ - هِيَ خَمْسَة مَعْلُومَةٌ بالعَدِّ والْـ ... ـحُسْبَانِ فاطْلُبْهَا مِنَ القُرْآنِ

١٦٧٠ - وَلَقَدْ أَتَى فِي سُورَةِ المُلْكِ الَّتِي ... تُنْجِي لِقَارِئهَا مِنَ النِّيرَانِ


= وقوله: {وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ} [غافر: ١٢].
وقوله: {أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ} [الشورى: ٥١].
١٦٦٤ - تقدمت الإشارة إلى هذا الدليل في البيت رقم (١٢٠٥).
١٦٦٨ - من نصوص الرفع:
قوله تعالى: {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (١٥٨)} [النساء: ١٥٨].
وقوله: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} [آل عمران: ٥٥].
- ومن نصوص المعراج:
قوله تعالى: {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ} [المعارج: ٤].
وقوله تعالى: {ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} [السجدة: ٥].
- ومن نصوص الإصعاد إلى الله:
قوله تعالى: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: ١٠].
- وهذه خمسة مواضع كما ذكر الناظم. وانظر ما سبق في الأبيات: (٣٥٩، ٣٦٣، ١١٦١، ١١٨٩).
١٦٧٠ - يشير الناظم إلى ما ورد في فضل سورة الملك وأنها تنجي قارئها من عذاب القبر فقد ورد عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- قال: "ضرب بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - خباءهُ على قبر وهو لا يحسب أنه قبر، =