وقوله: {أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ} [الشورى: ٥١]. ١٦٦٤ - تقدمت الإشارة إلى هذا الدليل في البيت رقم (١٢٠٥). ١٦٦٨ - من نصوص الرفع: قوله تعالى: {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (١٥٨)} [النساء: ١٥٨]. وقوله: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} [آل عمران: ٥٥]. - ومن نصوص المعراج: قوله تعالى: {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ} [المعارج: ٤]. وقوله تعالى: {ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} [السجدة: ٥]. - ومن نصوص الإصعاد إلى الله: قوله تعالى: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: ١٠]. - وهذه خمسة مواضع كما ذكر الناظم. وانظر ما سبق في الأبيات: (٣٥٩، ٣٦٣، ١١٦١، ١١٨٩). ١٦٧٠ - يشير الناظم إلى ما ورد في فضل سورة الملك وأنها تنجي قارئها من عذاب القبر فقد ورد عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- قال: "ضرب بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - خباءهُ على قبر وهو لا يحسب أنه قبر، =