للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٣٩٨٥ - وَكَذَا التَّوَكُّلُ والإِنَابَةُ والتُّقَى ... وَكَذَا الرَّجَاءُ وَخَشْيَةُ الرَّحْمنِ

٣٩٨٦ - وكَذَا العِبَادَةُ واسْتِعانَتُنَا بِهِ ... إيّاكَ نَعْبُدُ ذَاك تَوْحِيدَانِ

٣٩٨٧ - وَعَلَيْهمَا قَامَ الوُجُودُ بأسْرهِ ... دُنْيَا وأخْرَى حَبَّذَا الرُّكْنَانِ


= مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ} [البقرة: ٢٧٠].
- "ويميننا": كما قال - صلى الله عليه وسلم -: "ألا إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم فمن كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت" أخرجه البخاري في الأيمان، باب لا تحلفوا بآبائكم، برقم (٦٦٤٦) وفي الشهادات باب كيف يستحلف برقم (٢٦٧٩)، وفي فضائل أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -، باب أيام الجاهلية، برقم (٣٨٣٦)، وفي الأدب، باب من لم يرَ إكفار من فال ذلك متأولًا أو جاهلًا. برقم (٦١٠٨)، وفي التوحيد، باب السؤال بأسماء الله تعالى، برقم (٧٤٠١)، ومسلم في الأيمان، باب النهي عن الحلف بغير الله تعالى، برقم (١٦٤٦)، وأبو داود في الأيمان، باب كراهية الحلف بالآباء، رقم (٣٢٤٩)، والترمذي في الأيمان، باب ما جاء في كراهية الحلف بغير الله، رقم (١٥٣٤)، والنسائي في الأيمان والنذور، باب الحلف بالآباء، رقم (٣٧٦٧) عن عبد الله بن عمر، وعند أبي داود: عن ابن عمر عن عمر رضي الله عنهما.
- كذا في الأصلين، ح، ط. وفي غيرها: "عن عصيان".
- "متاب العبد" كما قال تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ... } [النور: ٣١].
٣٩٨٥ - كما قال سبحانه: {وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [المائدة: ١١].
- وقال سبحانه: {وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ} [الزمر: ٥٤].
- وقال سبحانه: {وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ} [البقرة: ٤١] وقال تعالى: {أَفَغَيْرَ اللهِ تَتَّقُونَ} [النحل: ٥٢].
- وقال سبحانه: {وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ} [الإسراء: ٥٧].
- وقال تعالى: {فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي} [البقرة: ١٥٠].
٣٩٨٦ - كذا في الأصلين وطع. وفي غيرها: "ذان توحيدان".
- إشارة إلى قوله تعالى: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: ٥].