٢٨٦٢ - س: " أترونهم". - د: "يأتوه". - د، س: "عند ضريحه". - المقصود بها عائشة رضي الله عنها، كما قال فيها حسان رضي الله عنه: حَصَانٌ رَزانٌ ما تُزَنُّ بريبة ... وتصبح غَرثى من لحوم الغوافل انظر: سيرة ابن هشام ٣/ ٢٥٢، سير أعلام النبلاء للذهبي ٢/ ١٦٣. والحصان في اللغة هي العفيفة. القاموس ص ١٥٣٦. - ومما يؤيد معنى البيت ما رواه الترمذي من حديث أبي موسى رضي الله عنه قال: "ما أشكل علينا أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - حديث قطّ، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علمًا" رواه الترمذي في المناقب، باب فضل عائشة رضي الله عنها، رقم (٣٨٧٧)، وقال: "هذا حديث حسن صحيح"، وفي بعض النسخ زيادة (غريب) كما أشار إليه الدعاس في تعليقه على السنن، وهي مثبتة في تحفة الأحوذي. ٢٨٦٥ - ب: "يا قوم". ب: "والمبعوث من الرحمن".