١٩٥٨ - فسّر "فداك" في حاشية ب: أي فدى لك. وفي طت، طه: "فذاك"، وهو تصحيف. وقوله: "فاسمع" خطاب من الناظم للمثبت. الجعاجع: سبق تفسيرها قريبًا تحت البيت رقم (١٨٩٠). ١٩٥٩ - ب: (للجعيجع) طع: (ما الذي). ١٩٦٠ - قال الناظم في الصواعق (١/ ١٩٥) حول معنى هذا البيت مخاطبًا المعطل: "وأما قولك: للعرش سبعة معان أو نحوها، وللاستواء خمسة معان فتلبيس منك، وتمويه على الجهال وكذب ظاهر فإنه ليس لعرش الرحمن الذي استوى عليه إلا معنى واحد، وإن كان للعرش من حيث الجملة عدة معان فاللام للعهد، وقد صار بها العرش معينًا، وهو عرش الرب جل جلاله الذي هو سرير ملكه، الذي اتفقت عليه الرسل وأقرت به الأمم إلا من نابذ الرسل". وانظر مختصر الصواعق ص ٣٢٠، مجموع الفتاوى (٣٣/ ١٨٢). ١٩٦١ - مراد الناظم أن يقرر: أن العرش ليس له عدة معان لا يُدرى أيها يراد به كما ادعى المعطل، بل إذا أطلق في النصوص معرفًا بالألف واللام =