- أي أن النصوص عند أهل السنة مستعملة فِي معانيها الحقيقية المرادة منها، لأن النص إذا استعمل على حقيقته اتضح معناه وأصبح معلومًا غير مجهول لمن قرأه. ٢٣٥٣ - "فهي": يعني حقيقة النص. ٢٣٥٤ - فِي الأصلين: "فكلامكم"، وهو خطأ. ٢٣٥٦ - لأنكم لا تثبتونه صفة من صفات الله تكلَّمَ به حقيقة. - فِي هامش (ف): (هو من باب التهكم) يعني قوله: "أولي العرفان". ٢٣٥٧ - لم يرد هذا البيت إلا فِي نسخة د. ٢٣٥٨ - ومراد الناظم أن كلام الله -عند المعطلة النفاة- إضافته إلى الله من باب المجاز، فإذا صار مجازًا صح نفيه عن الله بالكلية أو على تقدير إمكان وقوعه من الله من باب أولى. ٢٣٥٩ - النفيان هما: نفي الحقيقة المفهومة من النص، ونفي دلالة اللفظ عليها وقد أشار إليهما في البيت الذي يليه.