٣١٣٣ - أي بما أن هذه الأفلاك لازمة له بالذات ومعلولة له، فهي قديمة بقدمه، ودائمة بدوامه. يقول شيخ الإسلام: "وهؤلاء عندهم أن هذه السموات ما زالت هكذا، ولا تزال هكذا متحركة على هذا الوجه من الأزل إلى الأبد، ولا يزال العقل الأول أو الفعّال الذي يسمونه بالقلم -هذا أو هذا- مقارنًا لها، وليس عندهم قيامة تنشق فيها السموات وتنفطر". بغية المرتاد ص ٣٠٧. ٣١٣٤ - ط: "ولذاك". - انظر في "قط" ما سلف في حاشية البيت ٩٢٨ (ص). ٣١٣٦ - الشطر الأول كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "بل ليس يسمع صوتَ كل مصوّتٍ" ولعله نسخ في النسخة الأخيرة. (ص). ٣١٣٧ - كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "يعلم حالة الإنسان تفصيلًا من". ٣١٣٨ - ما بين الحاصرتين لم يرد في الأصلين. - س: "بمساقط الأوراق". - هذا البيت ساقط من د.