٣٤٨٣ - في الأصلين: "هى ثلاث". ٣٤٨٤ - كذا في الأصلين ود، ط. وفي غيرها: "كل أمان" والبيت أصله للمتنبي ضمّنه الناظم مع تصرف يسير. ٣٤٨٥ - شام البرق: نظر إليه أين يقصد وأين يمطر. انظر: اللسان ١٢/ ٣٣٠. وحاصل كلام الناظم في هذا البيت والأبيات بعده هو الثناء على القلب الذي لاحت له أنوار منزلة {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥)} فسابق الخطا إليها، وسارع فيها، يحدوه الرجاء والخوف، فهو بين بسط الرجاء، وقبض الخوف. فسار في سبيل العبودية الحقة بإخلاص النية لله تعالى، وصدق الاتباع لنبيه - صلى الله عليه وسلم -. والله أعلم. انظر: المدارج ٢/ ٨١- ٨٦. - الأبيات من هنا إلى نهاية الفصل حذفت من (طه) دون تنبيه. ٣٤٨٦ - كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "بالرجاء تصدعت". و"تصدعت أعشاره" يعني: تشققت أجزاؤه. ٣٤٨٨ - الرُفقة، مثلثة: جماعة ترافقهم. القاموس ص ١١٤٥. وقد ضبط في ف بالضم.