للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٣٦٦٢ - فيها النُّبُوَّاتُ التي إثْبَاتُهَا ... فِي غَايَةِ التَّقْرِيرِ والتِّبيَانِ

٣٦٦٣ - واللهِ مَا لأُولي الكَلَامِ نَظِيرُهُ ... أبَدًا وَكُتْبُهُمُ بِكُلِّ مَكَانِ

٣٦٦٤ - وَكَذَا حُدُوثُ العَالمِ العُلْويِّ والسُّـ ... ـفْلِيِّ فِيهِ فِي أَتَمِّ بَيَانِ

٣٦٦٥ - وَكَذَا قَوَاعِدُ الاِسْتِقَامَةِ إنَّهَا ... سِفْرَانِ فِيمَا بَيْنَنَا ضَخْمَانِ

٣٦٦٦ - وَقَرأتُ أكْثَرَهَا عَلَيْهِ فَزَادَنِي ... وَاللهِ فِي عِلْمٍ وَفِي إيمَانِ

٣٦٦٧ - هَذَا وَلَوْ حَدَّثْتُ نَفْسِي أنَّهُ ... قَبلي يَمُوتُ لَكَانَ غيرَ الشَّانِ

٣٦٦٨ - وَكَذَاكَ تَوْحِيدُ الفَلَاسِفَةِ الأُلى ... تَوْحِيدُهُم هُوَ غَايةُ الكُفْرانِ

٣٦٦٩ - سِفْرٌ لَطِيفٌ فِيهِ نَقْضُ أصُولِهِم ... بِحَقِيقَةِ المعْقُولِ والبُرْهَانِ


= وسافر إلى بلاد الروم، وقدم دمشق بعد الخمسين وستمائة، ومن مصنفاته: شرح المحصول للرازي، وهو المراد هنا. رحل إلى مصر وتوفي في القاهرة في العشرين من رجب سنة ٦٨٨ هـ. البداية والنهاية ١٣/ ٣٣٣، طبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٨/ ١٠٠، الأعلام ٧/ ٨٧، معجم المؤلفين ٣/ ٧٠٦.
والناظم هنا يشير إلى شرح شيخ الإسلام للعقيدة التي صنفها الأصبهاني. وهي مطبوعة، وقد حققها الدكتور محمد بن عودة السعوي في رسالة دكتوراه بقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام.
٣٦٦٢ - ذكره الصفدي بعنوان "ثبوت النبوات عقلًا ونقلًا والمعجزات والكرامات"، انظر: الجامع لسيرة شيخ الإسلام: ٢٩٢، ٣١٥. وهو مطبوع بعنوان النبوات (ص).
٣٦٦٥ - كتاب الاستقامة، مطبوع، وقد حققه الدكتور محمد رشاد سالم -رحمه الله تعالى- في مجلدين.
٣٦٦٧ - أي لكان الشأنُ غير الشأنِ في القراءة عليه والاستفادة منه. وقد كتب ناسخ ف فوق كلمة "غير": صح.
٣٦٦٩ - لشيخ الإسلام عدة كتب في الرد على الفلاسفة الملاحدة منها:
- إبطال قولهم بإثبات الجواهر العقلية. =