أخرجه البخاري في التفسير، باب "وما قدروا الله حق قدره" برقم (٤٨١١)، وفي التوحيد، باب قوله تعالى: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} برقم (٧٤١٤، ٧٤١٥)، وباب قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا} برقم (٧٤٥١)، وباب كلام الرب عزّ وجل يوم القيامة مع الأنبياء وغيرهم، برقم (٧٥١٣)، ومسلم في صفات المنافقين، باب صفة القيامة والجنة والنار، برقم (٢٧٨٦)، والترمذي في التفسير، باب ومن سورة الزمر، برقم (٣٢٣٨). وقول الناظم: (وهي ذو رجفان)، إشارة إلى الرواية التي ذكر فيها " ... ثم يهزهن فيقول: أنا الملك ... " الحديث. وهي رواية البخاري رقم (٧٥١٣)، ومسلم رقم (٢٧٨٦). ٣٧٣٩ - كما في قوله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٦٧)} [الزمر: ٦٧]. ٣٧٤٠ - كما قال تعالى: {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (٤٢)} [القلم: ٤٢] وانظر ما سبق في حاشية البيت ٤٤٤. ٣٧٤١ - كما قال تعالى: {وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (٢٢)} [الفجر: ٢٢].