٤٤٨٣ - الرقيع: كذا في الأصل بالقاف. وفي ف وغيرها: "الرفيع" بالفاء. وقد سبق أن الرقيع الداني هو السماء الدنيا، انظر: حاشية البيت ١١٦٥ (ص). ٤٤٨٥ - وهو قوله -رحمه الله-: "وأجمعوا على أن المؤمنين يرون الله عزّ وجل يوم القيامة بأعين وجوههم على ما أخبر به تعالى في قوله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣)} [القيامة: ٢٢، ٢٣] رسالة إلى أهل الثغر ص ٢٢٧. ٤٤٨٦ - قال: "وأجمعوا على أنه عزّ وجل يجيء يوم القيامة والملك صفًا صفًا لعرض الأمم وحسابها وعقابها وثوابها" رسالة إلى أهل الثغر ص ٢٢٧. ٤٤٨٨ - انظر ما سبق في حاشية البيت ١٣٥٩. ٤٤٩٠ - قال أبو الحسن -رحمه الله-: "فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافضة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون، وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به، وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب ربنا =