- "وهذا" أي: بالمثل الذي ضربه الرسول - صلى الله عليه وسلم -. - الزوان: من النباتات المضرة، فعله سُمّي في البنية، وإذا خالط الخبز شيء من دقيقه أحدث دوارًا وغثيانًا وسباتًا، ويضر بالمزروعات لما ينفث عليها من المادة السُمية. دائرة المعارف ٩/ ٢٩٦ زوان. ٤٥٣٤ - الدُلب: شجر يعظم ويتّسع، ولا نَورَ له ولا ثمر. اللسان ١/ ٣٧٧. ٤٥٣٥ - ف، د: "ماء الغرس"، وأشار في حاشية ف إلى ما أثبتنا. - "ليس ذا قنوان" أي ليس له ثمر. ٤٥٣٧ - أي: غرس الإله، وهم أهل الحديث أنصار الرسول. ولعل المعنى أن ذلك الغرس يستحق تحيّةً من الغِراس الأخرى (ص). - في ط: "من قبل الإله" ولعله تغيير في النص (ص). ٤٥٣٨ - في الأصلين: "للركب". ٤٥٤٠ - كذا في الأصل وغيره. وفي ف وط: "الحضارة" ولعله تحريف. والخفارة: الذمّة والأمان. اللسان ٤/ ٢٥٣ (ص). مصاوة: علَّق فضيلة الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله على كلمة المصاوة في نسخته من طبعة العمير بقوله: "المصاوة: بقايا المياه في المجاري في لغة أهل الشام".