٥١٦٥ - في اللسان: "وإذا تعجبت من طيب الشيء قلت: واهًا له ما أطيبه! " اللسان ١٣/ ٥٦٤. ٥١٦٧ - كذا في الأصلين ود، ح، ط. وفي غيرها: "تصغيرًا لهذا الشأن". و"ذيّاك": تصغير "ذاك". فنبّه الناظم على أن إشارته إلى سماع أهل الجنة بذياك ليست لتهوين شأنه. ٥١٧١ - كذا في الأصلين. والحقّاني: الحقيقي. وفي د: "بجنان"، وفي غيرها: "لفظان". ٥١٧٢ - قد سبق ذكر حديث الترمذي. أما الطبراني فقال في معجمه الصغير: حدثنا أبو رفاعة عمارة بن وثيمة بن موسى بن الفرات المصري حدثنا سعيد بن أبي مريم أنبأنا محمد بن جعفر بن أبي كثير عن زيد عن أسلم عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن أزواج أهل الجنة لَيغنّين أزواجَهن بأحسنِ أصواتٍ ما سمعها أحد قط، إن مما يغنين: نحن خير الحسان، أزواج قوم كرام ينظرن بقرة أعيان. وإن مما يغنين به: نحن الخالدات فلا يَمُتْنَه، نحن الآمنات فلا يَخَفْنَه، نحن المقيمات فلا يظعنَّه". قال الطبراني: لم يروه عن زيد بن أسلم إلا محمد. تفرد به ابن أبي مريم. معجم =