للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ج ٢/ ٢٥٩ - ٢٦٠ (في أنواع التوحيد)، ج ٢/ ٤٨٠ (مقدار أمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الجنة) (١).

٤ - ينقل -أحيانًا- بعض الأقوال ولا ينسبها لأحد.

كما في ج ١/ ٢٧٦ حيث بحث مسألة إنزال القرآن، ومسألة اللفظ والمعنى ثم نقل أقوالًا ولم ينسبها لأهلها.

ج ١/ ٤٨٥ ذكر تفسيرًا لقوله تعالى: {وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَاذِبًا} [غافر/ ٣٧] دون نسبته لقائله.

٥ - يسرد الأبيات الكثيرة متتابعة ثم يبدأ في شرحها فيفوت عليه بعضها دون شرح أو توضيح، فتبقى مبهمة.

كما في ج ١/ ٢٣٢ حيث ساق ٤٣ بيتًا ثم شرحها ففات عليه بعضها دون شرح.

وج ٢/ ٣٤٤ ساق ١٦ بيتًا ثم شرح بإيجاز فوت عليه بعض الأبيات دون شرح.

٦ - وإضافة إلى النقطة السابقة فإن الشارح كثيرًا ما يكون كلامه على الأبيات عامّا مجملًا ليس تحليليًّا، فيفهم القارئ المعنى العام للأبيات، أما معاني الأبيات وعباراتها التفصيلية فتبقى غير مفهومة.

كما في ج ١/ ٣٩٠ حيث ساق ٨ أبيات ثم شرحها شرحًا مجملًا دون


(١) وانظر ج ٢/ ٤٨٤، ٤٨٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>