الأولى بالأصل، والثانية بالرمز (ف). وسميناهما أحيانًا "الأصلين". والكلمات أو الأبيات التي وردت في غير الأصل وضعناها بين حاصرتين [].
٢ - ضبطنا الأبيات بالشكل، وإذا رأينا الكلمة مضبوطة في الأصلين المذكورين اتبعناهما إلّا أن يكون ضبطهما خطأ.
٣ - في ذكر فروق النسخ، كان اهتمامنا بالأصلين، ثم بالنسخ (ب، د، ظ) والمطبوعات الثلاث (طت، طع، طه. وعند اتفاقها أشير إليها بحرف ط فقط) ولم نذكر إلا الفروق المهمة. أما الأخطاء والتصحيفات الظاهرة والكلمات الساقطة في غير الأصلين فلم نشر إلى كثير منها لإثقالها الحواشي دون فائدة. أما المطبوعات ولا سيما الشرحان (طع، طه) فأشرنا إلى أخطائهما المهمة لتداولهما بين طلبة العلم.
٤ - بالإضافة إلى ما سبق رقمّنا الأبيات، ترقيمًا متسلسلًا.
٥ - الأبيات التي ضمنها الناظم في شعره وضعناها بين الأقواس ().
بعد توثيق النص على هذا النهج خدمنا النص بشرحه والتعليق عليه وفهرسته من الجوانب الآتية:
١ - نقل نصوص الآيات التي يشير إليها الناظم وعزوها إلى سورها، وذكر شيء من تفسيرها عند الحاجة.
٢ - نقل نصوص الأحاديث التي يشير إليها الناظم، وتخريجها،