٣٨٥ - يعني: بادر بإيراد الاعتراضات والشبه على الدين، واشغل الوقتَ بذلك حتى لا يجدوا فرصة للقول والاحتجاج عليك بالآيات والأخبار. - د، ط: "للقرآن". ٣٨٦ - الزنديق: فارسي معرّب. وقال أحمد بن يحيى: ليس في كلام العرب زنديق فإذا أرادت العرب معنى ما تقوله العامة قالوا: ملحد دهري. والزندقة: النفاق، وهو إظهار الإسلام وإبطان الكفر، فالزنديق من يبطن الكفر ويظهر الإيمان، فكل زنديق منافق وكذا العكس. وذكر الإمام الدارمي رحمه الله أن الزنديق شر من المنافق. انظر لسان العرب ١٠/ ١٤٧، شرح الطحاوية ص ٣٥٨، الرد على الجهمية للدارمي ص ١١٥ - ١١٦. ٣٨٧ - الفشار: في القاموس ٥٨٧: "الفُشار الذي تستعمله العامّة بمعنى الهذيان ليس من كلام العرب". ٣٨٨ - في طع: "هذا الذي أوصى به أشياخنا ... في سالف الأوقات والأزمان" ٣٨٩ - حرَنت الدابة تحرُن حِرانًا وحُرانًا فهي حَرُون، وهي التى إذا استُدِرَّ جريُها وقفت. خاصّ بذوات الحوافر. القاموس ١٥٣٤.