١١٦٥ - كذا في الأصل "الرقيع" بالقاف وهو الصواب، وفي غيره: "الرفيع" بالفاء، تصحيف. والرقيع: السماء الدنيا وقيل: كل سماء يقال لها رقيع، والجمع أرقعةٌ، فالرقيع الداني هو السماء الدنيا، وانظر: البيت ٤٤٨٤ (ص). ١١٦٦ - "هذي السماءِ" بدل من "الرقيع الداني"، (ص). - طه: (ذا صنفان)، تحريف. ١١٦٦ - حذف التنوين من (ألفًا) للضرورة (ص). ١١٦٩ - "هذا القول": أي القول بأنهما يوم واحد. - قال البغوي في تفسيره: "أي في يوم واحد من أيام الدنيا وقدر مسيرة ألف سنة: خمسمائة نزوله وخمسمائة صعوده ... إلى أن قال: وأما قوله: {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (٤)} [المعارج: ٤]، أراد مسافة بين الأرض إلى سدرة المنتهى .. ثم قال وهذا كله معنى قول مجاهد والضحاك" ا. هـ مختصرًا انظر: معالم التنزيل للبغوي (٦/ ٣٠٠). وممن اختار هذا القول أيضًا ابن قتيبة كما في تأويل مشكل القرآن ص ٣٥٣.