للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٤٨٢ - كَلَّا وَلَا التَّلْبِيسُ والتَّدْلِيسُ عِنْـ ... ـدَ النَّاسِ والحُكَّامِ والسُّلْطَان

١٤٨٣ - وَبَدَا لَهُم عِنْدَ انكِشَافِ غِطَائِهِم ... مَا لَم يَكُنْ لِلقَوْمِ فِي حُسْبَانِ

١٤٨٤ - وَبَدَا لَهُم عِنْدَ انكِشَافِ حَقَائِقِ الْـ ... إيمَانِ أنَّهُمُ عَلَى البُطْلانِ

١٤٨٥ - مَا عِنْدَهُمْ واللهِ غَيرُ شِكَايةٍ ... فأْتُوا بِعِلْمٍ وانْطقُوا ببَيَانِ

١٤٨٦ - مَا يَشْتَكِي إلَّا الَّذي هُوَ عَاجِزٌ ... فَاشْكُوا لِنَعْذِرَكُم إلى القُرْآنِ

١٤٨٧ - ثُمَّ اسْمَعُوا مَاذَا الَّذِي يَقْضِي لَكُم ... وَعَليكُمُ فالحَقُّ فِي الفُرقَانِ

١٤٨٨ - لَبَّسْتُمُ مَعْنَى النُّصُوصِ وقَوْلَنَا ... فَغَدا لَكُمْ لِلحقِّ تَلْبِيسَانِ

١٤٨٩ - مَنْ حَرَّفَ النَّصَّ الصَّرِيحَ فَكَيْفَ لَا ... يَأْتِي بِتَحْرِيفٍ عَلَى إنسَانِ

١٤٩٠ - يَا قَوْمُ واللهِ العَظِيمِ أسَأْتُمُ ... بأَئِمَّةِ الإسْلَامِ ظَنَّ الشَّانِي

١٤٩١ - مَا ذَنْبُهُم وَنَبِيُّهُمْ قَدْ قَالَ مَا ... قَالُوا، كَذَاكَ مُنَزِّلُ القرآنِ

١٤٩٢ - مَا الذَّنبُ إلَّا للنُّصُوصِ لَديكمُ ... إذْ جَسَّمَتْ بَلْ شَبَّهتْ صِنْفَانِ

١٤٩٣ - مَا ذَنْبُ مَنْ قَدْ قَالَ مَا نَطَقَتْ بِهِ ... مِنْ غَيْرِ تَحْرِيفٍ وَلَا عُدْوانِ

١٤٩٤ - هَذَا كَمَا قَالَ الخَبِيثُ لصحْبِهِ ... كَلْبُ الرَّوافِضِ أخبثُ الحَيَوانِ

١٤٩٥ - لَمَّا أَفَاضُوا في حديثِ الرَّفْضِ عِنْـ ... ـدَ القَبرِ لَا يَخْشَوْنَ مِنْ إنْسَانِ

١٤٩٦ - يا قَومِ أصْلُ بلائِكُمْ ومُصَابِكُم ... مِنْ صاحِبِ القبرِ الذي تَرَيَانِ

١٤٩٧ - كَمْ قدَّم ابنَ أبي قُحافةَ بلْ غَدَا ... يُثني عَليهِ ثنَاءَ ذِي شُكرَانِ

١٤٩٨ - وَيقُولُ فِي مَرضِ الوفاة يؤمُّكُم ... عَنِّي أبُو بكرٍ بلَا رَوَغَانِ

١٤٩٩ - ويظَلُّ يمنعُ مِنْ إِمامَةِ غيرِهِ ... حَتَّى يُرَى في صورَةِ الغَضْبَانِ

١٥٠٠ - ويقولُ لو كنتُ الخليلَ لواحدٍ ... في الناسِ كانَ هو الخلِيلَ الدَّانِي

١٥٠١ - لكنَّه الأخُ وَالرفيقُ وصاحِبِي ... وله عَلَينَا مِنَّةُ الإحْسَانِ

١٥٠٢ - ويقولُ لِلصِّدِّيقِ يومَ الغَارِ لَا ... تَحْزَنْ فنحنُ ثَلَاثةٌ لَا اثْنَانِ

١٥٠٣ - اللهُ ثالِثُنَا وتلكَ فَضِيلةٌ ... مَا حازَهَا إلَّا فَتَى عُثْمانِ

١٥٥٤ - يَا قومِ ما ذنبُ النَّواصِبِ بعْدَ ذَا ... لَم يَدْهَكُم إلَّا كبِيرُ الشَّانِ

<<  <  ج: ص:  >  >>