١٩٢٣ - قوله:"فجوة" بفتح الفاء وسكون الجيم الموضع المتسع بين الشيئين، "نصّ" أي حرك الناقة ليستخرج أقصى سيرها.
١٩٢٤ - قوله:"دفع رسول الله على الله تعالى عليه وسلم" وهو متعد لكن شاع استعماله بلا ذكر المقعول في موضع رجع لظهوره، أي دفع نفسه أو مطيته حتى أنه يفهم من معنى اللازم، وقيل: سمي الرجوع من عرفات ومزدلفة دفعًا؛ لأن الناس في سيرهم ذلك مدفوعون يدفع بعضهم بعضًا.