٣٢٦٧ - "لا تقسم" فظاهره أنه قسم في حق أبي بكر، فلذلك نهاه عنه والله تعالى أعلم.
"بلى قد فعلت" الظاهر أنه ألزمه بالدعوى وبطلان اليمين بوحي أو إلهام، وهذا دليل على أنه - صلى الله عليه وسلم - كان أحيانًا يقضي بالوحي ونحوه أيضًا، وقوله:"ولكن غفر الله لك" أي إثم الحلف الكاذب، ففيه دليل على أن الكبائر تغفر بكلمة