للسببية، وبهذا الحديث أخذ الجمهور فقالوا: للفارس ثلاثة أسهم. ومن لا يقول به يعتذر عنه بأنه قد روي خلافه أيضًا، فحين تعارض روايتا حديث ابن عمر تركناه وأخذنا برواية غيره، وسيجيء من رواية غيره أن للفارس سهمان والله تعالى أعلم.
بَابٌ فِيمَنْ أَسْهَمَ لَهُ سَهْمًا
٢٧٣٦ - (مجمع) اسم فاعل من تجميع، "يهزون" بتشديد الزاي،