"مزمار" بكسر الميم أي غناءه؛ أضيف إلى الشيطان لأنه الحامل على تعليقه.
بَابٌ فِي رُكُوبِ الْجَلَّالَةِ
٢٥٥٧ - "عن ركوب الجلالة" بفتح جيم وتشديد لام وهي من الحيوان ما تأكل العذرة، قيل: هذا إذا كان غالب علفها منها حتى ظهر الأثر في لحمها ولبنها وعرقها، قال الخطابي: كره ركوبها كما كره أكل لحمها؛ لأن ريح عرقها منتن كلحمها (١).