٥٠٠٢ - "يا ذا الأذنين" كل إنسان كذلك، لكن ظاهر السوق يفيد أن هذه صفة غريبة خاصة به فيكون مزاحًا بهذا الاعتبار، وقيل: هو مدح أنس بتيقظه للاستماع أو تنبيه له على أنه ينبغي أن يكون متيقظًا، فإن من أعطاه الله أذنين مع كفاية أحدهما في أصل المطلوب ينبغي أن يكون كذلك.
بَابُ مَنْ يَأْخُذُ الشَّيْءَ عَلَى الْمِزَاحِ
٥٠٠٣ - "لاعبًا جادًا" أي لاعبًا في الحال جادًا في المآل، وفي بعض النسخ