يعشروا" لا تؤخذ عشور أموالهم مكسبًا ولا يزيدون الصدقة الواجبة؛ حكاه في النهاية (١) وحديث جابر يرده فإنه صريح في أن المراد الجهاد والصدقة، كذا ذكره الحافظ السيوطي.
بَابُ [مَا جَاءَ] فِي حُكْمِ أَرْضِ الْيَمَنِ
٣٠٢٧ - "خرج" أي ظهر، "همدان" بسكون ميم دال مهملة، "هذا الرجل" يريد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "ومرتاد لنا" هو طالب الكلأ ثم نقل إلى كل متطلب أمرًا،