٣١١٥ - "فقولوا خيرًا" أي لا تقولوا شرًّا، ويحتمل أن الأمر للندب، "وأعقبنا" من الإعقاب أي أبدلنا وعوضنا منه، "عقبي" كبشرى أي بدلا صالحًا.
بَابٌ فِي التَّلْقِينِ
٣١١٦ - "مَن كان آخر كلامه" إلخ الظاهر أن المراد بقوله: "دخل الجنة"
(١) أحمد في مسنده ٥/ ٣، البخاري في الأنبياء (٣٣٤٩) وفي التفسير (٤٦٢٥)، في الرقاق (٦٥٢٧ , ٦٥٢٧)، ومسلم في الجنة (٢٨٦٠)، والترمذي في القيامة (٢٤٢٣) وقال هذا حديث حسن صحيح، والنسائي في الجنائز (٢٠٨٧) ٤٠/ ١١٧.