٨٨٦ - قوله:"وذلك أدناه" حمل على أنه أدنى الكمال، أو أدنى الذكر المسنون، أو أدنى ما يليق من الذكر لا على أنه أدنى الركوع المفروض؛ لأنَّ المفروض هو حد الطمأنينة عند الجمهور؛ بحديث:"لا تجزئ صلاة الرجل حتَّى يقيم"(١) وبحديث الأعرابي المسيئ صلاته.
(١) أحمد ٤/ ١١٩، ١٢٢، والنَّسائيُّ في افتتاح الصَّلاة ٢/ ١٤٣، ١٦٩ وابن ماجه في إقامة الصَّلاة ١/ ٢٨٢، والبيهقيّ ٢/ ٨٨، ١١٧.