٤٨٨٨ - "إن اتبعت عورات الناس" إلخ، أي إذا بحثت عن معايبهم وجاهرتهم بذلك؛ فإنه يؤدي إلى قلة حيائهم عنك، فيجترؤون على ارتكاب أمثالها مجاهرة والله تعالى أعلم.
٤٨٨٩ - "ابتغى الريبة" أي طلب أن يعاملهم بالتهمة ويجاهرهم بها، موءودة أي مدفونة حية، وإحياؤها بإخراجها من القبر أو بمنع الوالدين عن دفنها.