قلت ذلك؛ لأن اسم الولد يصدق علي الكبير أيضًا، وقرينة الحمل دليل على تعيين المراد ففيه مع المباسطة معه إرشاد له ولغيره إلى التأمل في معنى الكلام وعدم التبادر إلى الرد.
٤٩٩٩ - "يحجزه" أي منع أبا بكر من ذلك، "مغضبًا" اسم مفعول من أغضب أي أوقعه فعل عائشة في الغضب، "رأيتني" على خطاب المرأة، "أنقذتك" خصلتك "سلمكها" بكسر السين أي مصالحتها.