ميم وتشديد تحتية الأنفة من الشيء "فلانًا" كركانه مثلًا "يشبه منه" أي من عبد يزيد، وقوله:"من عبد يزيد" تفسيرًا له، "وكذا وكذا" أي بوجوه والمطلوب تقرير أنه ابنه لظهور المشابهة وكونه ابنه دليل على كذب المرأة القائلة أنه لا يقدر على الجماع، وتلا:{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ}(١) للإفادة أن من فوائد السورة أنه يراجع فيها من يريد وهذا إن صح فهو إما مخصوص أو منسوخ عند الجمهور والله تعالى أعلم.