الشافعي، وإن قيل بطهارته فالنهي لكونها من دأب الجبابرة وعمل المترفهين والله تعالى أعلم.
٤١٣١ - "أعلِمت" للمتكلم على بناء المفعول من الإعلام أي أخبرت "فرجّع" بتشديد الجيم أي قال: {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيهِ رَاجِعُونَ}(١) أتعدها أي موت الحسن والتأنيث بالنظر إلى المصيبة، فقال الأسدي أي طلبًا لرضا معاوية وتقربًا