٤١٥٥ - "إلا رقمًا" أي نقشًا في ثوب يريد ما لا ظل له والله تعالى أعلم.
٤١٥٧ - "فلم يلقني" كان الوعد كان مقيدًا بعدم المانع أما لفظًا مثلًا، لو قال: إن شاء الله تعالى ونحوه، أو معنى فلا يلزم خلف الوعد، ولزوم الكذب مع أنه - صلى الله عليه وسلم - قال ما يخلف الله وعده ولا رسوله، ثم وقع في نفسه في أثناء التفكر في عدم مجيئه على الوعد.