"لأرهق" أي كلفهم الطغيان وحملها عليه وعلى الكفر أي ما تركهما على الإيمان.
٤٧٠٨ - "المصدوق" أي الَّذي جاءه الصدق من ربه، "إن خلق أحدكم" بكسر الهمزة على حكاية لفظه - صلى الله عليه وسلم -، أو بفتحها "يجمع" على بناء المفعول أي يجمع مادة خلقه وهو الماء، والمراد "ببطن أمه" رحمها أي يتم جمعه في الرحم