٤٩١٥ - : "فهو كسفك دمه" في استحقاق مزيد الإثم وكون كل منهما مما لا يناسب الإيمان، فإنه بالإيمان صار آمنًا من القتل والهجران مستحقًّا للرحمة والغفران.
٤٩١٦ - "تفتح أبواب" أبواب الجنة تقريبًا للرحمة إلى العباد، وهو محمول على ظاهر؛ وتأويله بكثرة الغفران لا دليل عليه، "شحناء" العداوة، "أنظروا" أي أمهلوا من الإنظار بمعنى الإمهال والله تعالى أعلم.