٨٩٧ - قوله:"اعتدلوا في السجود" أي توسطوا بين الافتراش والقبض بوضع الكفين على الأرض ورفع المرفقين عنها والبطن عن الفخذ، وهو أشبه بالتواضع وأبلغ في تمكين الجبهة، وأبعد من الكسالة، و "افتراش الكلب" هو وضع المرفقين مع الكفين على الأرض.
٨٩٨ - قوله:"بهمة" بفتح فسكون ولد الظأن.
٨٩٩ - قوله:"وهو مجخ" بضم ميم ففتح جيم وتشديد خاء مشددة منونة بالكسر من جخّى كصلّى فهو مصلّ أي فاتح عضديه وجافاهما عن جنبيه ورفع