١٦٤٧ - قوله:"أمر لي بعُمالة" بضم عين مهملة رزق عامل، وقوله "فعملني" من التعميل وهو تولية العمل، يقال: عملت فلانًا على البصرة، والمراد هاهنا أعطى العمالة؛ لأنه مسبب عن التعميل.
١٦٤٨ - قوله:"المنفقة" أي المعطية قيل عليه كثيرًا ما يكون السائل خيرًا من المعطي، فكيف يستقيم هذا التفسير وليس بشيء؛ إذ الترجيح من جهة الإعطاء