(١) "مسند أبي يعلى" (١١/ ٤٢٢ رقم ٦٥٤٣) من طريق إبراهيم بن الفضل، حدثنا المقبري به. (٢) "مسند الشهاب" (١/ ١٧٤ رقم ٢٥١) من طريق إبراهيم بن الفضل به. (٣) "أمثال الحديث" (ص ٩٠ رقم ٢٦) من طريق إبراهيم بن الفضل به فذكره وقال: المعتركُ موضعُ الاعتراك وكذلك المعركة، فالاعتراكُ: الاعتلاجُ في الحرب يُقال: اعتركَ القومُ للقتال والخصومة. (٤) رواه البيهقي في "شعب الإيمان" (١٢/ ٤٧٩ رقم ٩٧٧٢)، وفي "الآداب" (ص ٣٢٣ رقم ٨٠٠) من طريق إبراهيم بن الفضل به. وإبراهيم بن الفضل أبو إسحاق المخزومي؛ متروك الحديث، وتقدمت ترجمته في الحديث (٤٧). فالإسناد ضعيف جدًّا بسببه. (٥) عزاه الحافظ ابن حجر في "المطالب العالية" (١٣/ ٥٥ رقم ٣١١٤) لإسحاق والطبراني والروياني وعلي بن عبد العزيز، ولم يعزه لابن منيع. وعزاه البوصيري في "إتحاف الخيرة المهرة" (٧/ ٣٤٥ رقم ٧٠٢٠) لإسحاق والروياني فقط، ولم يعزه لابن منيع. (٦) "أمثال الحديث" (ص ٩٨ رقم ٢٨) من طريق أبي حازم، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة مرفوعًا به. ورواه أحمد في مسنده (١٥/ ٢٣٠ رقم ٩٣٩٤) من طريق أبي حازم، وفي (١٥/ ١٤٢ رقم ٩٢٥١) من طريق أبي معشر؛ كلاهما عن المقبري به. ورواه البخاري في صحيحه (رقم ٦٤١٩) من طريق مَعْن بن محمد الغفاري، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة مرفوعًا بنحوه فذكره وقال: تابعه أبو حازم، وابن عجلان، عن المقبري. (٧) عبد الله بن محمد القرشي؛ قال الذهبي: لا يُدرى من هو. "الميزان" (٣/ ٢٤٤)، وأبوه لم أعرفه.