للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٣٥ - حديث: "تَرِّبُوا الكِتابَ".

في: "إذا كَتَبْتَ" (١).

٣٣٦ - حديث: "ترْكُ العادَةِ عَدَاوَةٌ مُستَفادَةٌ".

لا أصلَ لهُ.

ولكنْ قد قال الشافعيُّ: "تَركُ العادَةِ ذَنبٌ مُستَحدَثٌ"، أورَدَهُ البيهقيُّ في "مناقِبِهِ" (٢).

٣٣٧ - حديث: "ترْكُ العَشاءِ".

في: "تَعَشَّوا" (٣) قريبًا.

٣٣٨ - حديث: "تزَوَّجُوا فُقَراءَ".

في: "التَمِسوا الرِّزقَ في النكاحِ" (٤).

٣٣٩ - حديث: "تستَغفِرُ الصَّحفَةُ لِلاحِسِها".

في: "مَن أَكَلَ في قَصعَةٍ" (٥).

٣٤٠ - حديث: "تسليمِ الغزالةِ" (٦).


= العمال" رقم (٤٥٤٢٤). وانظر: "كشف الخفاء" (١/ ٣٠٣).
(١) ذكره في أثناء تخريج حديث: "إذا كتب أحدكم كتابًا فَلْيُتَرِّبْهُ"، تقدم برقم (٧٥).
(٢) "مناقب الشافعي" (٢/ ٢١٣) من طريق الحاكم عن الزبير بن عبد الواحد عن يوسف بن عبد الأحد عن يونس بن عبد الأعلى عن الشافعيِّ به.
وهو ثابتٌ عن الشافعي :
الزبير بن عبد الواحد الأسداباذي، قال الخطيب: "كان حافظًا متقنًا مكثرًا". "التاريخ" (٨/ ٤٧٢).
ويوسف بن عبد الأحد، قال الذهبي: "لا أعلم به بأسًا". "تاريخ الإسلام" (٢٣/ ٥٠٦).
ويونس بن عبد الأعلى الصدفي: ثقة من رجال مسلم.
(٣) سيأتي برقم (٣٤٦).
(٤) تقدم برقم (١٦٤).
(٥) سيأتي برقم (١٠٨٢).
(٦) روي بعدة ألفاظ، منها: أنه كان في الصحراء فإذا منادٍ يناديه: يا رسولَ اللهِ، =

<<  <  ج: ص:  >  >>